بدأت في موريتانيا حملة كبيرة لجمع التبرعات من أجل إغاثة الأهالي في غزة عبر تسيير قافلات إفطار وافتتاح مخيمات لإيواء النازحين.
ويتولى الرباط الوطني الموريتاني لنصرة الشعب الفلسطيني، والمنتدى الإسلامي الموريتاني، الجانب الأكبر في النشاط الإغاثي الرمضاني الخاص بالأهالي في غزة.
وتأتي هذه الحملة برغم الأزمة الاقتصادية التي يعيشها الموريتانيون جرّاء الغلاء والتضخم، علماً أن إحصاءات تقدر أن 56.9 في المئة من سكان موريتانيا يعيشون حالة فقر متعدد الأبعاد.
مجلس الأمن يعتمد قرارا بشأن توسيع دخول المساعدات إلى غزة