قال رئيس مجلس إدارة الاتحاد الروسي لمصدري الحبوب، إدوارد زرنين، إن مصدري الحبوب لم يشعروا حتى الآن بالتأثير السلبي للوضع في البحر الأحمر.
وأضاف أن الجميع يدرك أنه بين عشية وضحاها يمكن أن يتغير الوضع إذا تصاعدت الأمور أكثر.
وفي الـ 12 من يناير، شنت القوات المسلحة الأمريكية والبريطانية ضربات باستخدام الطائرات والسفن والغواصات ضد أهداف لأنصار الله في عدد من المدن اليمنية، بما في ذلك صنعاء والحديدة. وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن الضربة جاءت ردا على “هجمات الحوثيين غير المسبوقة” في البحر الأحمر، وقال إنها كانت دفاعية. وكانت الأهداف هي مواقع صواريخ الحوثيين والطائرات بدون طيار ومحطات الرادار.
ارتفاع واردات المغرب من القمح الروسي