بحثت لجنة الأزمات والطوارئ في اجتماع لبلدية زليتن الليبية، الوضع البيئي والصحي في المدينة بالتزامن مع ارتفاع منسوب المياه الجوفية، بينما جرت مناقشة إمكانية وضع مستشفى ميداني.
وبحث المجتمعون آلية رصد وجمع البيانات، والوقوف على احتياجات المراكز الصحية، وكيفية تخصيص واختيار مكان مناسب لمستشفى ميداني في زليتن من ضمن عدد من الأماكن المقترحة. كما بحث المجتمعون واقع وسبل تطوير طب الطوارئ في البلدية، وفق بيان صادر عن البلدية.
ومنذ أسابيع “تسبح” مدينة زليتن فوق بحر من المياه الملوثة، وهو ما أجبر السكان على ترك منازلهم والنزوح إلى مدن أخرى، وسط مخاوف من انهيار البنية التحتية في المدينة وتفشي الأمراض، فيما فشلت الجهود حتى اللحظة في خفض منسوب هذه المياه.
مصر والكويت تشددان على احترام سيادة ليبيا ورفض التدخل الخارجي