22 نوفمبر 2024

توجهت الأنظار يوم الثلاثاء إلى قصر الإليزيه، حيث دعا الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون نجم كرة القدم الفرنسي، كيليان مبابي، لحضور عشاء مهم، يجمعه برئيس نادي باريس سان جيرمان، القطري ناصر الخليفي، وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني.

وكانت التكهنات مرتفعة للغاية حول طبيعة الاجتماع وتأثيره على مستقبل اللاعب الشاب فاعتقد الجميع بأن هذه الجلسة لإقناعه بالبقاء في باريس.

ومع ذلك، نفى الصحفي الإيطالي المتخصص في انتقال اللاعبين فابريزيو رومانو بشكل قاطع أن يكون الغرض من اللقاء هو إقناع مبابي بالبقاء في باريس.

وأكد رومانو أن باريس سان جيرمان لن يقدم أي عرض لتمديد عقد مبابي الحالي، الذي ينتهي في يونيو 2024.

وفي سياق آخر، كشفت تقارير أن مبابي لا يفكر سوى في الانضمام إلى ريال مدريد الإسباني، رغم تداول أنباء عن اهتمام أندية مثل أرسنال وليفربول بالتعاقد معه.

وتم نشر مقطع فيديو يظهر محادثة بين مبابي وأمير قطر وماكرون، حيث ألقى الأخير كلمات غامضة قائلا: “يبدو أنك ستضعنا في ورطة مرة أخرى”.

وعلى الساحة الدولية، أشارت تقارير عدة إلى أن مبابي قد أبلغ ناصر الخليفي برغبته في مغادرة باريس، مما يفتح الباب أمام مفاوضات مع ريال مدريد.

المغرب يكتسح الكونغو بسداسية والسودان يواصل تصدره

اقرأ المزيد