22 ديسمبر 2024

أكد عضو المجلس الأعلى للدولة الليبية موسى فرج، أن عدم وجود دستور يشكّل مرجعية يحتكم إليها الليبيون هو أحد أهم أسباب الفوضى والعبث في ليبيا.

وقال فرج في تصريحات صحفية: “الليبيون في حيرة من أمرهم، والكل يتحدث عن الانتخابات، وأغلبهم يريد انتخابات مضمونة النتائج لصالحه”.

وتابع فرج: “مساحة عدم الثقة بين الأطراف الليبية واسعة، فضلا عن التدخلات الخارجية، التي تهدف لتأمين مصالح هذه الدول، ولا يهمها مصلحة الليبيين”.

ولا تزال الأزمة السياسية الليبية تراوح مكانها، وسط تمسك مُختلف الأطراف بمواقفها تجاه القاعدة القانونية التي تجري عن طريقها الانتخابات العامة، في حين يكرر المبعوث الأممي عبد الله باتيلي دعوته لطاولة خماسية لحل القضايا الخلافية.

النفط الليبي والطموحات الاستعمارية

اقرأ المزيد