تعرضت فيلا النجم الإيطالي السابق روبيرتو باجيو لسرقة مسلحة أثناء مباراة منتخب إيطاليا ضد إسبانيا في بطولة يورو 2024، وفقا لما ذكرته صحيفة “كورييري ديلا سيرا”.
ووقع الحادث مساء أمس الخميس، عندما اقتحم خمسة لصوص الفيلا تزامنا مع بداية المباراة، ما تسبب في إصابة باجيو بجرح في الرأس نتيجة ضربه بمسدس.
وتم احتجاز باجيو وعائلته من قبل اللصوص داخل أحد الغرف لمدة تقارب الأربعين دقيقة، حيث قام اللصوص بتفتيش الفيلا بحثا عن الأموال والمقتنيات الثمينة.
وبعد رحيل اللصوص، تمكن باجيو من كسر الباب واستدعاء الشرطة، وتم نقله لاحقا إلى المستشفى حيث تلقى علاجا لجروحه.
الحادثة تزامنت مع خسارة منتخب إيطاليا أمام إسبانيا بهدف نيران صديقة سجله المدافع كالافيوري في مرماه، ما زاد من تعقيدات اليوم للمشجعين الإيطاليين.
ويعتبر روبيرتو باجيو من أشهر لاعبي كرة القدم الإيطاليين، وبدأ مسيرته الاحترافية في نادي فيتشنزا في الثمانينيات قبل أن ينتقل إلى أندية كبرى أخرى مثل فيورنتينا، يوفنتوس، ميلان، بولونيا، إنتر ميلان، وبريشيا.
لعب روبيرتو باجيو دورا بارزا مع المنتخب الإيطالي، حيث شارك في ثلاث نسخ من كأس العالم FIFA (1990، 1994، و1998)، وأحد أشهر لحظات مسيرته كانت في كأس العالم 1994، حيث قاد إيطاليا إلى النهائي ضد البرازيل، ولكنه أهدر الركلة الحاسمة في ركلات الترجيح.
شارك باجيو بعد اعتزاله اللعب، في عدة أنشطة خارج عالم كرة القدم، بما في ذلك العمل الخيري والمساهمات الثقافية.
ووقع الحادث مساء أمس الخميس، عندما اقتحم خمسة لصوص الفيلا تزامنا مع بداية المباراة، ما تسبب في إصابة باجيو بجرح في الرأس نتيجة ضربه بمسدس.
وتم احتجاز باجيو وعائلته من قبل اللصوص داخل أحد الغرف لمدة تقارب الأربعين دقيقة، حيث قام اللصوص بتفتيش الفيلا بحثا عن الأموال والمقتنيات الثمينة.
وبعد رحيل اللصوص، تمكن باجيو من كسر الباب واستدعاء الشرطة، وتم نقله لاحقا إلى المستشفى حيث تلقى علاجا لجروحه.
الحادثة تزامنت مع خسارة منتخب إيطاليا أمام إسبانيا بهدف نيران صديقة سجله المدافع كالافيوري في مرماه، ما زاد من تعقيدات اليوم للمشجعين الإيطاليين.
ويعتبر روبيرتو باجيو من أشهر لاعبي كرة القدم الإيطاليين، وبدأ مسيرته الاحترافية في نادي فيتشنزا في الثمانينيات قبل أن ينتقل إلى أندية كبرى أخرى مثل فيورنتينا، يوفنتوس، ميلان، بولونيا، إنتر ميلان، وبريشيا.
لعب روبيرتو باجيو دورا بارزا مع المنتخب الإيطالي، حيث شارك في ثلاث نسخ من كأس العالم FIFA (1990، 1994، و1998)، وأحد أشهر لحظات مسيرته كانت في كأس العالم 1994، حيث قاد إيطاليا إلى النهائي ضد البرازيل، ولكنه أهدر الركلة الحاسمة في ركلات الترجيح.
شارك باجيو بعد اعتزاله اللعب، في عدة أنشطة خارج عالم كرة القدم، بما في ذلك العمل الخيري والمساهمات الثقافية.
فيلم تونسي يتألق في مهرجان تورينو بإيطاليا محرزا خمس جوائز