واجهت النجمة بليك لايفلي موجة من الانتقادات من قبل جمهورها وخبراء الموضة على خلفية بعض إطلالاتها الأخيرة ، والتي بدت أكثر جرأة من المعتاد.
تجد الممثلة المعروفة بأناقتها الفريدة، خصوصا خلال ترويجها لفيلمها الجديد “It Ends With Us”، نفسها الآن في قلب الجدل حول تعريف الأناقة والذوق الرفيع.
اختارت لايفلي بدلة بيضاء مزينة بتطريزات زهور خضراء وبيضاء من تصميم “ستيلا مكارتني” خلال حدث ترويجي للفيلم على سطح فندق Savoy Place الراقي في لندن.
ونسقت هذه البدلة مع لباس داخلي شفاف يبرز فوق الحزام، ما أضفى على الإطلالة جرأة غير معهودة لدى جمهورها وأثار الكثير من الجدل بين النقاد.
لم يحظى هذا الاختيار الجريء التقدير المعتاد، حيث وجد بعض متابعي لايفلي والنقاد أن هذه الإطلالة تتجاوز حدود الموضة العصرية إلى الجرأة المفرطة، ما يعكس تحولاً في كيفية تفاعل جمهورها مع خياراتها لأزيائها.
يذكر أن بليك لايفلي ليست عارضة أزياء، بل هي ممثلة أمريكية مشهورة، وُلدت في 25 أغسطس 1987، وحققت شهرتها من خلال دورها في المسلسل التلفزيوني الشهير “جوسيب جيرل” (Gossip Girl)، حيث لعبت دور “سيرينا فان دير وودسن”، كما شاركت في عدة أفلام ناجحة مثل “The Sisterhood of the Traveling Pants”، و”The Age of Adaline”، و”The Shallows”.
روسيا تطالب لأول مرة منذ اندلاع حرب غزة بفرض عقوبات على إسرائيل