رفع علماء الآثار النقاب منذ ما يقرب 50 عاما، عن اكتشاف كبير أثناء التنقيب في مدينة فيرجينا القديمة في شمال اليونان، لكنهم ارتكبوا خطأ تم تصحيحه حديثا.
وعثروا في ذلك الوقت على ثلاثة مقابر ملكية تحتوي على بقايا عائلة الإسكندر الأكبر، يعود تاريخها إلى القرن الرابع قبل الميلاد.
ويزعم الباحثون أنهم تمكنوا أخيرا من التعرف على رفات والد الإسكندر الأكبر، فيليب الثاني المقدوني بعد أن عجزوا عن تحديد هويته خلال هذه الفترة الطويلة.
وكان الإسكندر الثالث، المعروف باسم الإسكندر الأكبر، ملكا لمقدونيا، وهي دولة تقع في شمال اليونان القديمة بين عامي 336 و323 قبل الميلاد، ويعتبر أحد أكثر القادة العسكريين نجاحا في التاريخ القديم.
وقد حكم والده فيليب الثاني المقدوني المملكة القديمة قبله، من عام 359 قبل الميلاد حتى اغتياله عام 336 قبل الميلاد.
بطل جزائري يمول مشاركته في بطولة عالمية من مجوهرات والدته ويثير جدلاً واسعاً