قالت الأمم المتحدة إن غرب إفريقيا يعاني من تدهور أمني نتيجة ازدياد نشاط تنظيم “داعش” الإرهابي وجماعاته في غرب إفريقيا والساحل.
وأكد وكيل سكرتير الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، فلاديمير فورونكوف في اجتماع لمجلس الأمن الدولي، أن “تنظيم داعش لا يزال يمثل تهديدا جديا للسلم والأمن الدوليين، ولا سيما في غرب إفريقيا والساحل، وهما المنطقتان الأكثر تضررا من نشاطات التنظيم والجماعات التابعة له”.
وأشار فورونكوف إلى أن “الوضع في هاتين المنطقتين تدهور خلال الأشهر الستة الماضية وأصبح أكثر تعقيدا، مع صراعات عرقية محلية وإقليمية”.
وأضاف فورونكوف: “تواصل المجموعات التابعة لداعش العمل بمزيد من الاستقلال عن البنية المركزية لداعش، ما يثير مخاوف ظهور منطقة واسعة من عدم الاستقرار من مالي إلى حدود نيجيريا”.
Briefing @un #SecurityCouncil, USG @un_oct Voronkov outlined the threat posed by #ISIL/Da’esh across the 🌍and called on 🇺🇳Member States to renew their efforts to counter terrorism through comprehensive prevention efforts grounded in international law
👉https://t.co/qKtAIldJbm pic.twitter.com/Bi6aKwFXhg
— United Nations Office of Counter-Terrorism (@UN_OCT) February 15, 2024
وزير ليبي سابق ينتقد توسع ليبيا في البعثات الدبلوماسية